تعزية
البام يفقد واحدًا من خيرة مناضليه: إلياس في ذمة الله
حتى في لحظاته الأخيرة، وهو يحتضر في غرفة الإنعاش ويعاني من الألم الشديد، لم يتوقف عن المشاركة في النقاشات وتقديم مداخلاته، رغم أنه في بعض الأحيان لم يكن يستطيع إكمالها بسبب الألم. ومع ذلك، لم تمنعه معاناته من الاستمرار في العطاء والمساهمة في النقاشات التي تهدف إلى خدمة الحزب وتحقيق أهدافه.
